هل سنلتقي؟
أم أن قدرنا أن نعيش العمر شوقا دون لقاء؟
في كل لحظة اشتياق
أسمع صوتك في صمت الليل
أشعر بوجودك حولي رغم بعد المسافات
لكنني دائما أسأل نفسي
هل سيجمعنا القدر من جديد؟
أم سيبقى شوقي لك حكاية لا تنتهي؟
لكن الحب الحقيقي لا يذوب في الغياب
كحبي لك بل يظل متوهجا في زوايا الروح
حتى وإن لم يتحقق اللقاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا اعجبك الموضوع فضلا وليس امرا اترك تعليقك لتشجيعنا على الاستمرار
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.