أحبك وكأن الكون لم يمنحني شيئًا سواك، وكأن الحياة كلها كانت تختصر في لحظة احتراق بين يديك لا أبحث عن النهايات، فأنا أعلم أن النهاية ليست لي، لكنني أستمر في حبك وكأنني أراهن على المستحيل
مأساتي ليست في بعدك، بل في قربي الذي يفتقدك، كيف أحبك بهذا العمق وأنت تسكن عالماً لا أملك مفاتيحه.
أحبك وأنا أعلم أنني سأظل غريبًا على حافة قلبك، أراقبك من بعيد وأحيا على فتات الذكريات التي لن تكتمل أبدًا
لكنني أحبك وكفى💔
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا اعجبك الموضوع فضلا وليس امرا اترك تعليقك لتشجيعنا على الاستمرار
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.