لاَ شَيء عـَنٌهُ بَــدِيل
ولاَ تَسْـَأَلْونى من احِـــبُ
فَأَنَا أُحِبُ كُلًِ جَــــمِيل
فَالْحُـــبُ فِـي أَعْــمَاقِي
لاغِــنٌَى عـَـنْهُ وَلاَ سَــبِيل
وَمَهْمَا كَانت الأقْدَار سَيَبْقَى الْحُـبُ
بِقَـلْبِي أَصِـيل
وَمَهْمَا تَغَـــــيًَرُ الزًَمَـانُ وَالْمَـكَانُ
فَـعُمْرِ الْحُـبِ طَوِيِل
لـنْ يــَمُـوت الْحُــبُ يَـوْمَـاً
حَـتًَى وَإِنْ طـَـالَ الرًَحِـيل
فـَقَدْ خُلِقَ الله الْحُـبَ
لِتَحْيَا الْحَيَاه ويَصِيرُ الْكَوْنُ جَــمِيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا اعجبك الموضوع فضلا وليس امرا اترك تعليقك لتشجيعنا على الاستمرار
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.