أطلقت سهم هواها نحوي فابتسمت..
فقد ظننت أنه ضل عني..
وحين هممت بالرحيل وجدت..
أني أنزف فذلك السهم قد مر مني..
عجبًا أنا لم أشعر به أو حتى تألمت!
فأخبرتني أن سهمها لم يكن ليقتلني..
وأنني لن أشفى من أثرهِ مهما حاولت..
فما أصابني منها أصبح الآن يسكنني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا اعجبك الموضوع فضلا وليس امرا اترك تعليقك لتشجيعنا على الاستمرار
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.